رؤية ورسالة وأهداف الكلية

امداد المجتمع بجيل من الصيادلة لهم القدرة والمهارة العالية في الرعاية الصحية و تخريج صيدلاني متمكن من عمله المختبري من خلال التعليم والتدريب والمعرفة عن الادوية. كذلك يكون قادرا على ممارسة البحث العلمي ومواكبة ما يحصل من تطور في العلوم الكيميائية الصيدلانية.

1. تهدف الكلية إلى تمكين الطلبة من معرفة طرق تخليق الأدوية ودراسة ميكانيكية عملها وتراكيبها وتطبيقاتها. 
   -2 تزويد السوق المحلي والإقليمي بصيادلة ذوي كفاءة علمية، وأخلاق مهنية عالية.
   – 3 تطوير الخدمات الصيدلانية، والمشاركة في الفعاليات الصحية بما يسهم في تحسين الرعاية الصحية.
   – 4 تشجيع أعضاء الهيئة التدريسية على إجراء أبحاث علمية وتطبيقية صيدلانية خلاقة تساهم في تطوير الصناعة الدوائية وخدمة المجتع.
   5 – تزويد الطلبة بالمقدرات والمؤهلات والمهارات التي تمكنهم من متابعة دراستهم العليا في مجالات الصيدلة المختلفة.
   – 6 تقديم وتطوير برامج للتعليم الصيدلاني المستمر وتوسيع التفاعل المهني مع الصيادلة.
   7  – تطوير عملية التعليم والتدريب الصيدلاني من خلال التحسين والتحديث المستمرين للمناهج والبرامج الدراسية.
   – 8 إعداد وتدريب أعضاء الهيئة التدريسية للقيام بمهامهم التعليمية والبحثية.
   –  – 9 التواصل مع الخريجين وتلبية احتياجات المستفيدين من الخدمات الصيدلانية.
   – 10 دعم نظام إدارة جودة التعليم الصيدلاني.
   11 – دعم الأنشطة اللامنهجية لبناء شخصية طلابية متميزة

أما أهمية الصيدلة السريرية في المجال الطبي

استطاعت الصيدلة السريرية تقديم العديد من المنافع التي ظهرت بوضوح عند توظيفها عنصر أساسي في العملية الطبية الملاصقة لملاحظة المريض مثل:.

1. تقليل مخاطر الآثار الجانبية التي تظهر عند تناول العقاقير الطبية.
2. تقليل فرص الخطأ في تحديد العلاج والجرعات.
3. تقليل الأخطاء الطبية في العمليات الجراحية نتيجة جرعات زائدة من المواد المخدرة أو استعمال عقاقير يرفضها جسم المريض لحساسيته منها وبالتالي قلة عدد الوفيات.
4. تقليل التكلفة المادية على المريض عدم الحاجة إلى استهلاك ادوية كثيرة وغير مفيدة لحالة المريض، كما ان الصيدلي الاكلينيكي ادرى بالبدائل للادوية الباهظة الثمن والتي تؤدي نفس المفعول.